بالفعل أخي مستريح البال الفتاة كانت محترمة جداً ولم تخطئ لابتبرجها ولابرفع صوتها ولابتصويرها وكان رجل الهيئة وقحاً إذ طلب منها أن تحتجب وتلتزم الحياء لأن عمله أن يتجول ساكتاً صامتاً ينكر المنكر فقط بقلبه ويتقاضى مرتباً مجزياً على هذا الصمت وبمثل هذا ترقى الأمة وتحقق الهدف من كونها خير أمةٍ أخرجت للناس تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر
تحيا العقول النيّرة والقلوب الحية ولاحول ولاقوة إلا بالله