وابتدت دنياني من شفتك سراب
اتبعه وأظن له عندك حـــدود
وانتهت زفرات عمري بالغياب
من وفاتي قبلها الأيام ســود
لم ولن اوفيك
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي