ما أجمَلَ حُزنَ المُلتاعِ
ما أسعدَ أهلَ الأوجاعِ
ما أروعَ أنْ أحيا أبَداً
عبداً غَجَريَّ الأطماعِ
لحبيبٍ عيناهُ الدُّنيا
والثغرُ إلى سُكْرٍ داعِ
قدْ تيَّمَنِيْ بتَثَـنِّيْــــــهِ
وتَغَنٍّ أطربَ أسمَاعِيْ
ما أجمَلَ حُزنَ المُلتاعِ
ما أسعدَ أهلَ الأوجاعِ
ما أروعَ أنْ أحيا أبَداً
عبداً غَجَريَّ الأطماعِ
لحبيبٍ عيناهُ الدُّنيا
والثغرُ إلى سُكْرٍ داعِ
قدْ تيَّمَنِيْ بتَثَـنِّيْــــــهِ
وتَغَنٍّ أطربَ أسمَاعِيْ