نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
.الشمعة .
تذكرت ليلة كتبت هذه
(وقد حلّ الفقد
وتصرمت عرى الأيام
لازلت أخاف صفير الريح في المنازل المهجورة
ويرهبني أرز لبنانك
وأصم أذني عن نغمات فيروزك
قلت لك يوم لقائك أشتم رائحة الوداع
قلت يوم يكون الموت !)