ها عدت ..
أستاذي الكريم .. وأيم الله ما قرأت نصك غير مرة واحدة ..
كانت كافية لتجتث روحي من يبابها ؛ عطشى فجاءت حروفك سحابا
يغيث أفئدة الحروف ..
ارتوى البيان ؛ ولما أرتوي بعد ..
قراءة جعلتني أشوه الجمال بخربشتي .. لكنها نشوة السكر .. فمنك العذر ..
مودتي وتقديري ..
أحمد طاهر ..