غيبوبة لا رغبة منها في الشفاء

هو ذاك
من ابتعاني روحه وما ملك

وبمعيتها
لؤلؤ ومرجان
نجوم وأقمار
وأصدافٌْ
وأنوار 00!
ما أبتاعك ذلك إلا لأحقيتك فيه .


أنوار
حينما يستأسد حرفك نقف مشدوهين
ركضه في ميدان السباق أعجزنا عن اللحاق .
ليكن لك كنزًا وحرزًا .
وتكونين بيننا ذات الشموخ ,,
نستظل من نورك ونتخذ جذوة أدبية وقبس ..

كوني بخير يا كريمة في الكنف ..


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي