غيبوبة لا رغبة منها في الشفاء
ما أبتاعك ذلك إلا لأحقيتك فيه .هو ذاك
من ابتعاني روحه وما ملك
وبمعيتها
لؤلؤ ومرجان
نجوم وأقمار
وأصدافٌْ
وأنوار 00!
أنوار
حينما يستأسد حرفك نقف مشدوهين
ركضه في ميدان السباق أعجزنا عن اللحاق .
ليكن لك كنزًا وحرزًا .
وتكونين بيننا ذات الشموخ ,,
نستظل من نورك ونتخذ جذوة أدبية وقبس ..
كوني بخير يا كريمة في الكنف ..
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
هو ذلك المُعرضُ , المُقبل ..
ستعيده دوامة التّيهِ , حيث ما انتظرته سيمفونية الانتظار ..
.
.
كلنا يغتالنا - أحيانًا - العمى , و نعود نبصر ..
فنُدرك اننا مغيبين , و ها قد عُدنا إليهم ..
.
.
يالِهذا الصباح الرقيق ..
و يالِأنوارِه ..
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله محمد مصلح
عبدالله مصلح
دائماً حرفك يستقر في الذاكرة
كقمة الجبال الأكثر علواً
وكروعة الجمال الأبقى اثراً
لا يغيب ولو غاب معرفك
هكذا هم المتمكنون حقاً 00 !
وانت منهم !
تقديري 0
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
الميدوزة هناغيبوبة لا رغبة منها في الشفاء
ما أبتاعك ذلك إلا لأحقيتك فيه .
أنوار
حينما يستأسد حرفك نقف مشدوهين
ركضه في ميدان السباق أعجزنا عن اللحاق .
ليكن لك كنزًا وحرزًا .
وتكونين بيننا ذات الشموخ ,,
نستظل من نورك ونتخذ جذوة أدبية وقبس ..
كوني بخير يا كريمة في الكنف ..
إذن هلت التباشير ، دام الحرف الشجي لامس صفحتي
ميدوزة
لوجودك معايير ودهشة تتطرب القلب وتراقص نبضاته
كوني دوماً بالقرب
تأنس بكِ الروح وتطيب
مودتي
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس