.. حديثُ الذكـــــريات .. حديثٌ لايُمَلْ ..

يابو إسماعيل هذي عفوة ولا كزبور

الله يسعدك حكاويك ماتنمل
يعلم الله ذكرتاني بقراح الحمير عزك الله كان نبره لها من أمطل
نلزمها والعصر ننشر مسابقة واهبنها الفروسيه ماحصلنا خيل
طبعاً بعد مانخلص أشغال العلف والطريح للأغنام
ننشر نهرع لما المغرب وإن روح الوالد وسأل الجماعه صلوا قالت الوالده
لاوالله ماقد روحوا فيعلم الله ماناصل البيت إلا والمخباط جاهز
وتحصل مايخليك ترقد غشوة والمغباري حقك عليك بدون شعور ..

المهم مره أجيت أبغى أمسك عزك الله حمار وبره عليه بزبطه
في المعقر يعلم الله جلست عده ساعه منطوي ..
لكن بعدها قمت بردت بطني في هذاك الحمار

لكن تبغى الصدق على الكرف اللي كان نحصله من الوالد
إلا أن للحياه لذه لاتقاوم ..

وأبشرك من كثر ماقرحت الحمره وروضتها أصبحت أنتطي السرج
من نقزه متمرس وأنا خوك ..

والخميس بإذن الله فروسيه ياتوثق يافلت


الله يحفظك ياأبو إسماعيل ويسعدك فلقد إستمتعت كثيراً هنا

تقبل مروري بمتصفحك ومداخلتي
أتمنى لك التوفيق والسعادة في الدنيا والآخره

ههههههههههههههه

الله يسعد قلبك يا حكمي
أثرك طلعت من جماعتي
من نفس العصر والجيل
راح ذاك الزمان وانا خوك

شاكر لك ومقدر وسعيد بطلتك