أروع ما يملكه الأديب الاريب .
تلك الرمزية الموغلة التي تختص بمناسباته فيعممها ..
جنازة راحلة نتأملها . لكن لا نعرف صاحبها , أو لا نتعارف بالفكر مع صاحبها ..
ويبقى المعنى حصر على بائع البخور ,,
أوهمتنا بالحقيقة فنحن ما بين موقنين ولا إيقان .
القصة لا تروى والحقيقة لا تنسى ,,
بائع البخور ..
أدمنا تلك الأطاييب التي ينفثها قلمك فتعطر ذوائقنا ..