مرحبا اخي العزيز أبوراما
هي لا شك كلمات تنبئ عن تعالي وتعنصر حقير من فرد نكرة معتوه أخبل بفكر جاهل..
لكن تلك النظرة الساخرة نجدها عند الكثير من أمثاله عن جازان وأهلها ..
وهنا علينا تدارك الأمر وتصحيح التشويه وجلاء الجهل القابع في العيون القذرة والقكر الجاهل
وذلك لا يكون بمجاراة السفيه الجاهل مع جهله وحماقته ..
ولكن بمعرفة مسببات الجهل والتشويه .. وتلمس مكامن الخلل ومعالجتها..
تحياتي وتقديري