هذا النظام معمول به في الدول المتقدمة
التي تراعي حياة الإنسان وتقدرها
في ظل خدمة المجتمع وعدم التفاضل والتمايز بين البشر
في ظل حكومات همها خدمة الوطن وأهله
وليس المصالح الشخصية والقرابات والواسطات .

نسأل الله التوفيق للوزير المانع
والهداية لغيره من الوزراء
ولكل مسؤول في هذا الوطن الكريم المعطاء .

شكرا
عصام