كنت و لا زلت أحبّ سيرة العذراء مريم و سيدنا عيسى عليه السلام فكلّما قرأت سورة مريم راودني ذاك المشهد المثير و العسير الذي مرّت به تلك الطاهرة و هي تحمل مولودا و قد عرفت بالنقاء
و هنآ كانت المشاهد مفصّلة و التفسير جليّا .. تتبعت القصة و راقني جدا ما ورد بها
بوركت أخي و جزيت عنا خيرا
و سنكون دوما من المتابعين فاستمر
الكريمة فيفي .. سعيد جداً بهذا التواجد والمتابعة
لقصص أولئك النسوة والإطلاع على سيرهن وقراءة تاريخهن
لك مني كل الود والتقديروالإحترام أختي الفاضله
مستمرون بكم ومعكم