و تلك أم المؤمنين زينب بنت جحش لا تقلّ ورعا و فضلا و هذا ما شهده لها النبي الكريم عليه الصلاة و التسليم و ما شهده لها صدقتها و عملها


سيرة طيّبة و نفحات عطرة ... راق لي المكوث هنا فلم أقرأ من قبل الكثير عنها



يسلمو الأيادي و لا زلنا في انتظار المزيد نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي