ما كان قصيدي إلّاك
وأشهدُ ألاّ شعرًا يزهو
فوق روابي هوايَ سواك
وأقسمُ أنّ حَكايا النّبلِ
وقصصَ النّحلِ
وسكْبَ الشهدِ فوق النخلِ
تتكاثرُ من فيضِ هواك !