اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبده حكمي مشاهدة المشاركة
أيأبى كيف يأبى حين يأبى
ودفق النبـــــــــــــــــــــــض في جنبيهِ أنتِ
هو الحب ياصديقي حين يقرعُ أجراس القلوب ويعلن إحتلاله لها
ليجتثّ عرشها بالإشتياق ولك العذر في ذلك فليس لنا إستطاعه في مكابرة أو صدود
فالنبض يبقى نبضهم وإن سكن قلوبنا
فار س الكلمة ولاغرابة في ذلك فالحرف سامق والمعاني فاقت الوصف
ووالله حتى لم تذيل هذه المشاركة باسم فارس لقلتُ أنك شاعرها فمثلك لاأجهله
فأنتَ ربان الشعر الجميل هنا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وأعلم بأنه لو لا الظروف ومامر بكم من مصابٍ جلل لكنت أنتَ من وضعها هنا .
وقد قاموا الكرام بهذا فمن يحبك يأتي لك بكل جميل
أخي الكريم أعشق لا غرابة أن تأتي لنا بنصٍ كهذا لفارس الكلمة
فأنت صاحب الإبداع والحرف الجميل والجميل لايقع إلا على الجمال
فشكراً لك ياكريم لما جلبته لنا وأمتعتنا به
وشكراً كذلك للمصممة الرائعة دلال
أسأل الله لكم التوفيق جميعاً نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
حينما يلتقي الشعراء ويبحرون بين الكلمات نتعلم منهم الكثير ليتني شاعر لأهديتكم أجمل قصائدي ،
الحكمي علامة شعرية تختال هنا بين كلمات الاخ فارس الذي ادهشنا بهذا النص
كيف له ان يولد من جديد بعد كل قصيدة وكأنه شاعر أخر والعجيب أنه حين يولد من جديد يبدأ أكبر من ذي قبل ولا يمكن لنا ان نتنبأ بمجريات قصيدة له
في هذا النص وباخر بيت قلب طاولته على المحبرة والورق وأعجز تفكيرنا وتقديرنا لنهاية أغنيته
حين قال:

أيأبى ، كيف يأبى ، حين يأبى
ودَفْقُ النبضِ في جنبيه أنتِ


لله درك يافارس
الحكمي ارقتَ اروع زجاجات العطر بالمتصفح كن قريباً دوماًنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي