من يجـــاريــك جــمالاً وحــضـــورا
ويصبُّ الحرفَ في الصَّرح عطورا
...... الحكمي مساءاتٌ تسافرُ في نبض القصيد
له ديدنٌ خاص وجدول حرفه طافحٌ في كل مكان
قلبه عالمٌ يسكنه أطفالٌ لايكبرون
يأتي بفستانٍ للقصيدة من جلال الشمس
فيجعل موكب قوافيها مهيباً مهيبا
أغدق الأدبي بشتى فروعه وكان ولم يزل
عنوان الوفاء
شكراً لك من قلب أخيك
فاااااااارس