رحلوا عنا ولا تزال همساتهم تشنفُ آذاننا حباً وحناناً ..
استئصلوا مصدر الإحساس من أعماقنا برحيلهم .
فما عاد أي كمدٍ يشقينا بعد فراقهم ..


رحم الله كل من فارقنا وتوسد التراب وألحقهم بالصالحين ..


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي