أذكر مره قالي واحد من زملائي في جريدة الرياض
كان واقف بعد صلاة العصر مع أبوه أمام المسجد
ومر من عنده رجل على حماره ناشر يعلف تفرج له ساكت
ومع المغرب رجع الرجال من امعمال وجت المصادفه
أن والد زميلي كان واقف في نفس المكان لأن بيتهم قريب من المسجد
بس هذه المره مع عياله وعيال ابنه ومنهم خمسه يتكلم معاهم

وهنا جت النزرة من النزار .. قاله وهو يضحك
حصلتالك صرف لخمس ..نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
الله واكبر عليه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي يعني ابنه امكبير اللي العصر خمس ميه جابره
وعياله وعيال ابنه صرفها أبو مية

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وفيه قصه سمعت فيها من النزار نفسه يمر علينا في الدوام
ومن يومها وهو صاحبي أخدمه وعاده مقبل نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

قالي والله جتني وانا أصلي الظهر وفيه جاهل صغير دخل مع أبوه يجري قبلنا
في الصف واحنا نصلي وفي يده جلب رابط فيه كيس بلاستيك (باغه)
قلت في نفسي والكلام للنزار ( صاحبي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي) بعد ما آذاني في الصلاة
الإنتفاضه ما فادن فلسطين >>>> الله ينفظك ياصاحبينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
أبو الولد ماينقطع بس هذاك اليوم ماجا المسجد في صلاة العصر سأل عنه
المصلين قال واحد منهم إن فلان ولده تعبان ومسخن ووداه المستشفى
ومافاده حرارته فوق الأربعين ما أظن تغرب وعاده.الظهر وهو بخير يجري هنا في امسجد
وكان صاحبي يسمعهن عرف إنه هو السبب وعلى طول زار الرجل وقاله
سلامة ابنك يمكن مقلّب خلني أغمزه . والله يقلك غمزه ومسح على راسه
بيده وخرج من عندهن لهو يلعب


الله لا أجابك من صاحب نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي