آنَ لكَ أنْ تعودَ ... يا هزيم
فالمكانُ أصبحَ مُقفرا ، وخاليا من الحياة !
عُد يا صديقي ... فأنا أنتظرك
آنَ لكَ أنْ تعودَ ... يا هزيم
فالمكانُ أصبحَ مُقفرا ، وخاليا من الحياة !
عُد يا صديقي ... فأنا أنتظرك
أرى أمـلي بعيدا ً
خلفَ غيمة ..
وأسمع ُ صوت َ
أحلامي
يُـناديني لأرحل !
Dr. M. Al-Haddadi