المثل يقول:ضربة في ظهر غيرك كنها في زبير
يقول هذا المثل من يشتكي من ظليمة لحقت به ولا يلقى من يهتم بشكواه أو
ينصفه ويرد له مظلمته ممن ظلمه
والمعنى أن الضرب الذي في الغير لا يحس بألمه إلا المضروب والآخرين لا يحسون بألمه بل كأنه في الزبير(العقم
)