معليه أخوي محناب وأبو زهير لقد طرحت المث على شكل سوأل لأني ظننت أن الموضوع طرح سوأل والأخرين يأتون بالجواب والآن إليكم المناسبة والشرح
المناسبة:يقال هذا المثل لمن يذهب لأي أمر ثم يتأخر في العودة أو لم يعد نهائيا
الشرح0يقال:أنه في يوم من الأيام جاعت الشريفا(الأرنب)وفي أثناء بحثها
عن الغذاء وجدت مجموعة من الحيوانات بقيادة الأسد في سباق على من يقطع مسافة أطول وفي أسرع وقت وكل متسابق يضعون في رقبته مخلاه (المخلاه هي الإناء الذي يضعون فيه الحسوك للحمار أكرمكم الله)بها شرية(قليل من الحب)
وفكرت كيف تحصل على ما في المخلاه من حب وقررت الدخول في السباق حتى تستطيع أخذ الحب وفعلا دخلت السباق وشارت(جرت)ومخلات الحب في رقبتها أول مره ولم تبتعد وعادت ثم المرة الثانية وابتعدت قليلا ثم عادت وفي المرة الثالثة هبتها بوجهها ولم تعدحتى ابتعدت ووصلت للمكان الأمن وأكلت الحب وهذه القصة التي يضرب بها المثل(تبراعت امشريفا)