باختصار شديد
اصبحت المؤسسات الصحفية اليوم هي مؤسسات مصلحة فهمها ليس لنقل الخبر وماالمردود عليها منه . ولكنها تركز تركيز تام على النقاط الحساسة التى تثير القراء ومن هنا تبدأ بالتقصيد وتفنيد الاكاذيب والتلفيق ولكن في الحلقة الااخيرة من هذا المسلسل الدرامي تظهر الحقائق خوفا من عدم المصداقية .



وافر التحية
اخيك جمباكر