الرسالة ــ102
من أعظم الحكم في تعاقب السنين وتغير الأحوال والأشخاص أن ذلك دليل على كمال عظمة الله تعالى
وقيوميته، فهو الأول فليس قبله شيء ، وهو الأخر فليس بعده شيء، وهو الظاهر فليس فوقه شيء،
وهو الباطن فليس دونه شيء .
الرسالة ــ102
من أعظم الحكم في تعاقب السنين وتغير الأحوال والأشخاص أن ذلك دليل على كمال عظمة الله تعالى
وقيوميته، فهو الأول فليس قبله شيء ، وهو الأخر فليس بعده شيء، وهو الظاهر فليس فوقه شيء،
وهو الباطن فليس دونه شيء .