سوف احاول ان اكتب رساله يوميه في هذا الموضوع اتمنى ان يقدرني الله على فعل الخير الرساله سوف تكون رساله دعويه او رسالة معرفه وهذه اول رساله...
رساله اولى:
كلما كان الإنسان أتقى وأعلم, كان أكثر تواضعا واندماجا مع الناس, وتسامحا معهم, وكان أكثر معرفة بعيوبه, وقدر نفسه
رساله ثانيه:
قد تقع في الذنب إثر الذنب، فيلقي الشيطان في روعك أن الخير منك بعيد، وأنك ممن كُتِبت عليه الشقاوة؛ فلا تستسلمْ لهذا الإلقاء الشيطاني، واستحضر بأن كل ابن آدم خطّاء، وخير الخطّائين التوّابون.
سبحان الله
رسالتان ثمينتان جدا
بارك الله فيك وجزاك الله الخير
شكرا يا حجاج
نسأل الله العلي القدير أن يجعل خير أعمالنا خواتيمها
وجزاكم الله كل الخير يالحجاج بن يوسف
الرسالة الثاله:قال صلى الله عليه وسلملا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منها آخر) معناه: لا يبغضها؛ لأنه إن وجد فيها خلقا يكرهه وجد فيها خلقا مرضيا، بأن تكون سيئة الخلق لكنها دينه، أو جميلة، أو عفيفة، أو رفيقة به، أو نحو ذلك.
الرساله الرابعه.
قد يمسك الرجل يده عن الإنفاق في وجوه الخير،ويطلقها في اتباع الشهوات،فيجمع بين رذيلتي البخل والإسراف
الرساله الخامسه
قال لقمان لابنه: ( بابني! اختر المجالس على عينك، فإذا رأيت قوما يذكرون الله فاجلس معهم، فإنك إن تك عالما ينفعك علمك، وإن تك جاهلا يعلموك، ولعل الله يطلع عليهم برحمته فتصيبك معهم).
رسائل تكتب بماء الذهب ..
بارك الله فيك وكتب لك الأجر والمثوبة
دمت بحفظ الله
بارك الله فيه والله رسائل قيمه
ونتظر المزيد ولكـ الأجر بإذن الله
الرساله السادسه
اصبر على ما يشيعه عنك مبغضوك من سوء،ثم انظر فيما يقولون:فإن كان حقا فأصلح نفسك،وإن كان كذبا فلا تشك في أن الله يظهر الحق ،ولو بعد المدى،(إن الله يدافع عن الذين آمنوا..
( هكذا علمتني الحياة)
الرساله السابعه
ينبغي لمن قدمت له النصيحة أن لا يغضب ولا يشمئز، ولو كان كبير القدر كثير العلم، بل يبادر بقبول النصيحة والشكر لمن نصحه، ويحمد الله إذ قيض له هذه النصيحة.
الرساله الثامنه
البيت القوي يحتاج إلى الإسمنت والحديد أكثر مما يحتاج إلى الزينة والزخرفة، وكذلك الأمة الناهضة تحتاج إلى العباقرة في العلم والصناعة، أكثر مما تحتاج إلى المبرزين في الرقص والرسم والغناء
جزاك ربي كل خير أخي الحجاج
وجعله في موازين حسناتك
الرساله الثامنه
حق على العاقل أن يتخذ مرآتين، فينظر من إحداهما في مساوئ نفسه، فيتصاغر بها، ويصلح ما استطاع منها. وينظر في الأخرى في محاسن الناس، فيحليهم بها، ويأخذ ما استطاع منها.
الرساله التاسعه
قد تهجم عليك الهموم، وتتوالى عليك الغموم، فيُخيّل إليك أنها ستلازمك طول عمرك، فتظنّ أن أيامك المقبلة سود لا بياض فيها؛ فلا تستسلمْ لهذا الخاطر، ولا تحسبنّ الشر لا خير بعده، أو أنه ضربة لازب لا تزول؛ فإن مع العسر يسراً
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
الله يجزيك خير يا حجاج
جعلها الله في ميزان حسناتك
ونفع بها المسلمين .
الرساله العاشره.
العاديون من الناس يسألون: من أين نبدأ وأين الطريق؟ أما الرواد وأهل البصيرة، فإنهم يعلمون أنه ليس أمامهم طريق، فخطاهم هي التي ستشق الطريق.
الرساله الحاديه عشره
على العاقل أن يحصي على نفسه مساويها في الدين، وفي الأخلاق، وفي الآداب؛ فيجمع ذلك كله في صدره، أوفي كتاب، ثم يكثر عرضه على نفسه، ويكلّفها إصلاحه
الرساله الثانية عشر
مما أفادتني تجارب الزمان أنه لا ينبغي لأحد أن يظاهر بالعداوة أحدا ما استطاع؛ لأنه ربما يحتاج إليه مهما كانت منزلته.
الرساله الثالة عشر
عن مطرف بن عبد الله قال: سمعت مالك بن أنس يقول: قَل ما كان رجل صادقا لا يكذب، إلا متع بعقله، ولم يصبه ما يصيب غيره من الهرم والخرف..
التعديل الأخير تم بواسطة الحجاج ابن يوسف ; 04 -08- 2007 الساعة 05:47 AM سبب آخر: زيادة نص
الرساله الرابع عشر
سئل عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- : يا أمير المؤمنين رجل لا يشتهي المعصية ولا يعمل بها أفضل أم رجل يشتهي المعصية ولا يعمل بها؟فأجاب: الذين يشتهون المعصية ولا يعملون بها "أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهم مغفرة وأجر عظيم"
التعديل الأخير تم بواسطة الحجاج ابن يوسف ; 06 -08- 2007 الساعة 06:16 AM سبب آخر: تعديل نص
الرساله الخامسه عشر.
الوقت هو كنز يملكه كل الناس، غنيهم وفقيرهم، شريفهم ووضيعهم، لكن السعيد من تفطن له، وتأمل قوله تعالى: (أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا تُرْجَعُونَ
الرساله السادسه عشر
إن أسر القلب أعظم من أسر البدن، واستعباد القلب أعظم من استعباد البدن؛ فإن من استُعبد بدنُه، واسْتُرقَّ، وأسر لا يبالي إذا كان قلبه مستريحاً من ذلك، مطمئناً، بل يمكنه الاحتيال في الخلاص، وأما إذا كان القلب الذي هو ملك البدن رقيقاً، مستعبداً، مُتيماً لغير الله فهذا هو الذل، والأسر المحض
جزاك الله خير
جزاك الله خير
رسائل قيمه وجميله
وجعلها الله في موازين حسناتك
الرساله السابعه عشر
أخي:اعلم أن الناس يراقبون ظاهرك، وأن الرقيب العليم يراقب باطنك، فراقب الله في الخواطر يحفظ لك حركات الظواهر، قال ابن تيمية:"إذا لم تجد للعمل حلاوة في قلبك فاتهم عملك".فشمر لتكون ممن قال الله عنهم:{الَّذِينَ آمَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ،لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَياةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ لاَ تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}
شكرا الف شكر لك على رسائلك الرائعة
الله يوفقك و يوسع رزقك
و الله يعطيك كل خير في الدنيا و الاخرة
شكرا و تقبل مروري
ضوابط المشاركة
