قراءة فنية أثرت النص و حولته إلى لوحة أبدعت تفاصيلها ريشتك يا أبا ميعاد , إنك حقاً تعيش مع الكلمة و تنادمها الليالي
ذوات العدد حتى إذا استقام المنسم و حصحص الحق قلت رأيك في تجرد و موضوعية و بكل مسؤولية
أخي , إنك لا تصدر إلا عن قناعاتك ولا تقول إلا ما تعتقده و حسبك بهذا رصيداً يعزز مكانتك النقدية و يجعلك في طليعة
فرسان هذا الفن و اعلم أنني و إن اختلفنا أحياناً فإن سعادتي باختلافي معك لا تقل عن سعادتي بإشادتك
فلك مني صادق المودة و الاحترام و لقلمك المبدع تحية بلا حد.