هي حقاً دعوة للننزف..
كم هي غائرةٌ تلك الجِراح..

تطَالُ كل ذي قلب..
تأسره حد الإنفراد..

عبدلله البت..

نسجتَ هنا ألف خيطٍ حول عنق العُشاق..
ما إن هدئة شجواهم بعض الشيء..
إلا وأججت نارها من جديد..

دمت بألق