تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها





غارقةٌ رسائلي
تبحث عن شطٍ
تائهةٌ رسائلي

تبحثُ عن حضنٍ
يشاركها دمعي
ويقرأها برفقٍ

ملّت أمواجي
تلاحقُ فيكِ بحراً

كوني بحري
أكون ميناءاً
..
.
.