كالسماء
تحاصرني انى وجهت وجهي
وانى استقبلت تكون اتجاهاتي
وانى كانت إنني ارضاها
مستقبل العمر ومنتهاه..
ملامحها حدود وعيي
وتفاصيلها حدود ادراكي
لا احيد عن وجهها
في بوصلة عواطفي
ومعتقل نشوتي..