
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الحلوي
الذكـرياتْ ..
ممرٌ مرٌّ بين اليقين والإيمان بالذي كان هنا وايضاً هناك ..
"أششششششششش"
لا صوت يعلو على صوت الأفئدة المتضرعة نحو الخالق
سِرّاً وعلانيةً بأن يُمنح كل من غادر وسلم الروح للبارئ
درجات من العفو والرحمة يهبانه جنة الخلدْ ..
صمت يقض مضاجع الحديث
ومنافٍ اخذتنا نحو ما سبق لنا وحييناه هنا وأيضاً هنـاك
رحمك الله يا هلال الفجر وغمّد روحك الجنة ..
صدى الوجدان أثرت في القلب غصات الإشتياق رغم استحالة الفكرة ..
مع حبي
القبس