يالله , ماأرهق الذّات هنـا , وأصدقها ,!
تختزِلُ في طيّاتها أعماراً أترحها الحنين إلى ذات الأمكنة ,!

سأعود بالطّـبع , فحديثُ الذّات شهيٌّ ككلماتكُم ,!

/ القديرة انتظار , شكراً لهذه المساحة !