عزيزي الساهر ..


من أي بحر خيال ٍ صادت سنارة قلمك كل هذا الجمال ؟

و في أي مركب ٍ أبحرت إليه ؟

أ هو مركب الشوق ِ أم مركب اللوعة ؟

سيدي ..

ها هو لساني خلف قضبان السكوت ..

بتهمة " العجز عن إنصافك حقك "

لذا ..

مع الصمت أبقى ..

إلى حين تمكني من إنصافك ..