عندما تستمتع بقراءة القصيدة لمجرد القراءة
وتتعمق في المعنى وتغوص في أعماقها
فتذهب بك في كل مذهب وتحرك قلبك وتنمي عقلك وتثير أحساسك
فهذا دليل على قوة القصيدة وجمالها ، فكيف إذا ازدادت جمالا لحنا
وعذوبة في الآداء بصوت كوكب الشرق .