لا تسأليني عن نهايات المدى
ذاك السنا ذاك الوميض الغاضب المرسوم
في عين الردى .." هو ثغركِ امْ انه ..
امل ويعقبه ردى ..؟
امضيت خلف الممكنات
ومضيت قبل العمر قبراً في فلاة
وملامحي قسمات حلمٍ ضائع
وطأته اقدامٌ حفاةْ ..
ضاعت مفاتيح الهوى
كُسرت مجاديف الوصل
واليوم ادمان الحياة
آيات حبي أُحْرقت
وكتبت ارثي الموت في صدر الغياب
امضي ويسبقني السراب
وملامح الآتي ضباب
يا أيها الحرمان مهلاً
وداع رغمًا عنا تختاره لنا الأقدار
ووداع نصنعه بأنفسنا ونرضى به !!
بعد التحرّي وجدت أن نص " احتضار خبر مهمل " يبكي الوداع !!
فـ متى هوى عبدالله من مقصلة الوداع، ولمَ، وهل حدث فعلاً ؟؟