الله .. ياعبدالله
برغم البرد إلا أنك تملأ قلوبنا دفئًا .
\
/
\
" روحي و ما مـلـكـــــت يداي فـــداه
وطني الحبيب و هل أحب سواه
و طنى الذي قد عشت تحت سمائه
و هو الذي قد عشت فوق رباه
منذ الطـفـولـة قد عـشــقت ربوعه
إني أحــــــــب ســــهولـه ورباه "
الوطن .. الوطن يا عبدالله .. ثم الوطن
يتعرّض هذه الأيام وحتى الساعة لهجمات غير مسؤولة وعابثة بل حانقة من قلوب مريضة وِفكر ملوّث !!
ـ ماذا يعني لك الوطن .. وإلى أي مدى وصل بك تأجج نار الغيرة على أرضنا ..؟
وهل لعبدالله وطن آخر يلوذ به عندما تضيق به الوسيعة ؟؟