بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الغرام بين الفتيات
أو الشذوذ الجنسي
أو الصحبة
أو الحب
والحقيقة أنها ( مثلية )
هل تنكر إحداهن أنه ليس منتشر حالياً بين البنات إنتشار النار في الهشيم ؟
يقول الخبر / تم كشف خلية تتكون من عدد من الفتيات في جامعة أم القرى يقمن بتزويج الفتيات بعضهن ببعض وتقوم إحذاهن بتوثيق ذلك العقد كتابياً ...... الخ
في مدينة جازان يطلق على هذا النوع من الشذوذ مسمى الصحبة
في مدن أخرى يطلقن عليها حبيبة وصديقة ووليفة .... وكلها تدليس وكذب لإخفاء ما تنطوي عليه من شذوذ جنسي ومثلية
تصل علاقتهن ببعضهن إلى تبادل الكلمات الغرامية والقبلات الغرامية وما يسمى ( بالحنحنة والشفشفة )
وقد تصل إلى ماهو أعظم ( نسأل الله العافية )
الهدايا بينهن غرامية بل حتى الأزواج لا يستطيعون إحضار مثل تلك الهدايا لزوجاتهن من شدة حياءهم وفطرتهم السليمة
لي قريبة في كلية الطب تنوي تركها لما رأت من شذوذ جنسي وأخلاقي بغيض وكثير ومنتشر
في الأعراس لا بد أن ترقص إحداهن مع صاحبتها حتى يراهن الجميع
لا تتجرأ أخرى على الإقتراب من صاحبة أخرى
قد يكون هذا النوع من الشذوذ منتشر حتى في البيوت المحافظة ولن تنكشف مساوءه إلا بعد زمن فالحذر الحذر
أطلب من كل فاضل أن يسأل قريباته عما كتبته هل هو صحيح أم لا وهل هو منتشر أم لا ؟
كما أطلب من كل إمرأة أن تنتبه إلى بناتها وما يحدث في مدارسهن
تقول أختي المعلمة في مدرسة إبتدائية : قمنا بعمل تفتيش مفاجيء للطالبات
فوجدنا ما يندى له الجبين من رسائل وصور جنسية
أحضرنا أمهات من كشفناهن
تجاوبن معنا الأمهات وعضهن بكين لما رأين
أما إحداهن فأزبدت وأرعدت وكذبتنا واتهمتنا بالتجني على إبنتها
هذا في المدارس والجامعات
أما المستشفيات فهناك ماهو أعظم من ذلك
أخيراً
ما هو العلاج
نسأل الله الستر