تناسيت خيانتك الأولى واستمرت حياتي معك وبقربك..
دافعت عن نفسك وقتها وبررت ذلك بأشياء لا يقتنع بها "غشيم"
ثم ارتديت رداء الطهارة مرة اخرى فتصورت أنها التوبة أو التراجع لإرضائي ولإرضاء ضميرِك على الأقلّ..
مرت أيام وشهور كي تمارسي الخيانة ثانية..
ولكن الفرق أنك الآن اعترفتِ بكل ...., وقلتِ : نعم, أخون.
والفرق الأمَرّ أنني لن أتناسى هذه المرة..


و عجبي منك ..!
لماذا تفعلين ذلك؟