تنعمي أيتها الأحرُف ..

فـعزيزي الداهيةَ معاذ ..

قد نسجَ خيوطكِ كي يُنجزْ ..

حُلـَلا ً منك ِ رقراقة ..

يلبسها سيدنا النثرْ ..

رغم َ تطاول ِ سيجارة ْ ..

رغم َ ردى عود َ ثقاب ٍ ..

في حضن ِ حزين ٍ مسكين ..

........................

هنيئًا لـ/كتابنا الراكد - نوعًا ما - ..

بـ/قلم ِ معاذ ٍ اللازوردي ..

الذي طالما أنعش َ طياته ..

..........................

لك سيدي

" ودي .. إن شئتَ جـِدي "

عبدالله ..