عندما يُحبنا من يُزعِجُنا!ويقضُ مضجعنا!
عندما يُحِبنا من يضايقُنا!
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

عندما يُحِبنا من يُزعِجنا فِكره,تعامله,ردودَ فِعّله,حِقـــــده,لامُبالاته,مجاملاته,كَذبه!

عندما يُؤثر الإلتِصاق بنا,ويُصر على مُلازَمتنا!
من نتمنى أن كُنا في مناى عنه!
أملائكية تلكْ؟؟
أوصلت بنا الملائكية أن لا يَشعّر أحدهم بإثقالِ كواهلنا؟
بل ويتمادى بالقربِ منا؟
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
فننحني على خواصِرنا مُتجرعينَ حنضلاً !!
لا لشيء ولكن ..

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
لأننا تعودنا أن لا نُزعجْ أحداً!!
وتعودنا أن لانضايقْ أحداً!!
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
فنحنُ ربما شعرنا بأننا نُزعِجُ غيرنا رَغمَ أنا لم نُزعجه قط!
ربما لحساسيتنا المُفرطه! اوربما لمشاعرنا الفيّاضة!


و ربما ..لنوقِف قليلاً من عداوات العالم!
او لنتحمل قليلاً من إزعاج علَّ عالمُنا يحضى بلحظة سكونِ او فُنينَةَ وئام!