نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




وكأنكِ في قلبي يافتاة الأمجاد...
عجباً !
\
/
\
/
عجباً !! لهــم


وما أكثر العجب لو حصرت ما انتهى المداد

ولأكتفي لأني لا أريد فتح النقاب عن كل الجراح...!!