**

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

\

عٍندماَ نَقفُ عَلىَ حَافةْ طَريقُ ماَ كُناَ نَسيرْ عَليهْ لِنَصلَ إلىْ
المُبتغىَ .. يُخيلْ لَدىَ الَكثيرْ أنهُا الَنهايةْ ولَاَ يُمكنَناَ إكَمالَ ماَ بَدئنا بهِ
لِ تَسودَ الرؤيةْ حَولْ شَبيكةَ الَعينْ وتُصابْ الَنفسُ بِ الَجزعَْ \ فَ الرجوعْ
إلىَ الخلفَ بِضعُ خَطواتْ وَ التوقُفَ ... وَهمُ لَاَ يَدركونْ بأنْ هَذهِ الَحافةْ
هيْ بَدايةَ تَحديْ الَذاتْ لِ نَفثْ مابِهاَ مِنْ طاقةَ مِنْ ثمَ الوصولَ ..!


قَبلَ البدايةَ فيَ شُروعَ تَحقيقَ الذاتْ وجبَ وَخزَهاَ بـِ أبرةُ الإيمانَْ \ الصبرَ
وإلَاَ كانْ مَصيرُهاَ الَهلاكَ لَاَ مَحالةَ ..|,

,