آه.. يافهد .!! أرجعتني للوراء كثيراً يوم قرأتُ لـ (مصطفى لطفي المنفلوطي)
رحمه الله وكتابه الخالد (العبرات).
لقد أجدتَّ التصوير، وتفننتَ في السرد ، وعشتُ معك ومع خالد وكأنني شاهدٌ
على ذلك.. قدرتك على توظيف المفردات جعلتني أستشعرُ بآهات
وصرخات كل حرفٍ في أُطروحتك.
أُطروحتُك يا فهد حرّكت فيَّ ألحاظاً كُسالى.! أحسبُ أنها حمائم بيض طارت بي
نحو أيامٍ خضر.!!
أتوقعُ لك شأناً في كتابة القصة... إذا قرأتَ كُتب عملاق القصة (المنفلوطي).
إقرأ كثيراً لِتُبدع أكثر..