ولله في خلقه شؤون
قصة أم معجزة فهي أولا وأخيرا عبرة وتذكير لكل من نسي
بأن الله يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور
علما بأن المعجزات لا تزال ممتدة الى عصرنا الحاضر
فما المانع أن تكون معجزة
شكراحـــــمـــــادي ويعطيك العافية
ولك تحياااااااااااااااااتي
العندليب