بدايةً جذبني عنوان القصيدة
كنت قبلاً لا أؤمن بالحظ
ظننته حروفًا متطايرة في الهواء لامعنى له !
إلى أن قرأت قوله تعالى: { ومايُلقّاها إلا اللذين صبروا ومايُلقّاها إلا ذو حظٍّ عظيم }

أسأل الله لك الحظ العظيم ياشاعرنا الغائب الحاضر.

كنت أبحث عن المساوى في ردهات الفصيح بعد أن قرأت له بعض القريض الجميل
وهاهو يعود بحجم عودته ،، وأي عودة قطفنا من روضها أجمل الزهور.


أحمد الشاعر
يكمن جمال القصيدة عندما نتقن فيها وصف الحالة التي نحن عليها
وإن كانت مبكية،
وأبياتك هنا تحكي
مرارة الغربة
وقسوة البعد عن الأهل والوطن الحميميّ،
فخرجت لنا ببديعة مؤثّرة.


سلمت وسلم قلبك .

تقديري.