والذي لا إله غيره ماقرأت هذه الصفحة إلا اختنقت بعبرة فرح سافر من زمن بعيد وما عاد ......فبشرك الله بالخير أبازهير
والشكر للفاتح أبو متعب الذي بمقدمه ذات يوم انفتحت أبواب كانت مغلقة
وما زال في كل يوم يفتح أبوابا .......... لاعدمناه من أب .
والشكر للأمير الحبيب الذي بمقدمه سكن الحب في الدروب ....وما زال في كل يوم يوقد للأرض نورا
ويوقظ في أهلها سرورا
والشكر للذي لاأدري كيف أنعته د. حمود أبو طالب الذي من يوم عرفتُ الصحف وأنا أعشقه
فلله دره ما فعل
وشكرا لك أبا زهير ليس مني.......
بل من هذا الاختناق في حلقي
بالفرح العائد