رغم إنني هُنا ولا أنتظر شيء
الأن مؤكد أني مُمتلئة بالبُكاء , أتناول قهوتي على مضض و أسترجع بمقولة لاحول ولا قوة إلا بالله
وأتأمل بعض الجرائد الساكنة أمامي التي تحمل تواريخ لناس كانوا معنا ورحلوا !
رفقاً يا نادل المرة المُقبلة لا تحمل لي روزنامة جرائد
أجلب لي مجلة فارغة محشوة بالكثير من الغباء !