لم يعد للمسجد حرمة
ولا للقرآن هيبة
ولا للدين قدسية ..
ونبتغى لأمتنا الوقار .. فكيف ذلك ؟؟!!
ليتنا نقتدي باليهود والنصارى في تبجيلهم لدينهم وتعظيمهم لمقدساتهم = مع أنهم قرناء الشيطان ورفقاء الباطل ..
حسبنا الله ونعم الوكيل
لم يعد للمسجد حرمة
ولا للقرآن هيبة
ولا للدين قدسية ..
ونبتغى لأمتنا الوقار .. فكيف ذلك ؟؟!!
ليتنا نقتدي باليهود والنصارى في تبجيلهم لدينهم وتعظيمهم لمقدساتهم = مع أنهم قرناء الشيطان ورفقاء الباطل ..
حسبنا الله ونعم الوكيل
رحمك الله يا أم خالد