غدوت متأملة في جروح الزمن ...
عساني استطيع إعطاء أمل لهذا ...
تخفيف ألم تلك ...
وهب حناني واحساسي لهؤلاء ...

هناك على الرصيف ..
أطفال فقراء افترشوا زوايا الطرقات العارية ..
لتحميهم من برد الشتاء وصيفه !


كم من بؤساء يفترشون قارعة الألم غطائهم الحزن وفراشهم الهم ووسادتهم جرح الزمن
لهم الله ... فكم هو مؤلم أن ترى مآسيهم ودموعهم ولا تستطيع سوى سفك الدموع لهم
أختي غزوله ... رائعة أنت حد الإمتاع تحياتي لك