محمد ازف الرحيل .. ولكن هنا باقة آخرى بلا توقيع اسقبلها ثم ننهي ما بدأناه سيدي ,,
\
في كل مره يحدثوني عن وجه الحُلم , أخبرهم بـ أن السماء لم تمطر بعد ,,,
هل أرتعشت قط بحضن حُلم ما , ثم تسلل منك خفاءً !
الوطن , الأهازيج , الإنتماء , الأمان ,
كُل تلك الأمور تمتزج معاً اليوم , في ليه محمومة بالكثير من الجمال , أحدهم أنت
محمد ماذا يمكن أن يقدم شتاء نبضك للوطن , و كيف قضيت يومك اليوم
[ إجازة ونوم] , !
إنا جياع لم يعد يطعمونا إلا الوجع ,, لمن تقول هذه العبارة , ولماذا !




] , !
