دعو ا للناس حرياتهم في ميولهم إلى متى هذا التخلف فالوطنية لا تقف على هذا الشيء وإذا كانت كذلك فأين الوطنية لدى بعض الهلاليين التي حضرت لقاء الهلال وحطين الأسبوع الماضي في فئة الناشئين وتمنت فوز الهلال على ممثل المحافظة أم أن فريق حطين لا ينتمي إلى الوطن.

أو ما ذا نقول عن مواقف عدد من الجماهيير عندما حدثت لنادي النصر أحداث ملعب زعبييل وتعرضوا للضرب والإهانة في كأس الخلييج وكذلك الصحافة الهلالية التي بدل الوقوف مع النادي في هذه الإهانة التي تعرض لها السعوديين في الإمارت ألقوا باللوم على سلمان القريني وأنه هو السبب في هذه الأحداث بعدم سحب الفريق عندما رأى الحضور الأمني غير كثيف فلماذا لا نسمع عن الوطنية إلا إذا لعب الهلال كأن الهلال هو الوحيد فريق الوطن سيخالفني الكثيير لكن سأقف شامخاً.