مع موسيقى رومانتيسية يظهر عبدو و صيدا فوق زبير يتبادرون الخُطًى <<فسروها على الوجهين
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

\

اخيراً عُدت يا الصاعق محمد بشي من الواقع بطريقتك الساخرة والجميلة
قضية متوارثه في الكثير من المجتمعات وخاصة مجتمعنا البسيط
بدأ الحلم كبيراً وانتهى صغيراً فقيراً على وسادة شخير الجشع والطمع
ذنب شوعي وضبعة انهم خلقوا في هذا الزمن والله المستعان ,,
شكراً لقلمك والى لقاء آخر وقصة اُخرى يا محمد ,,